التقييم
الرتبة
أسماء أخرى
النوع
“كونوا في انتظاري، فمن الآن فصاعدًا، سأكون أنا من يحقق عدالة السماء.”
ماريا، وهبت روحها إمبراطورةً للعرش، وزوجةً للإمبراطور، بكل إخلاص.
لكن ما جناها قلبها سوى خيانة غادرة، من زوجها ورفيقة دربها، فما كان منها إلا أن شهدت موت من أحبت، موتًا فاجعًا.
مستنزفةً، منبوذةً، جُرّدت من تاجها، ونُفيت إلى أرض غريبة بصفتها “الإمبراطورة المخلوعة”.
لكن في تلك الأرض البعيدة، التقت برجل أحمر الشعر، كان يدعى غانثر، كشف لها حقائق تناقض كل ما آمنت به.
واقفة على حافة اليأس، وجدت ماريا سببًا جديدًا للحياة، للنجاة وللانتقام. بتلك الفكرة، هب قلبها بالخفقان من جديد.